الحملات الصليبية اليك سببها
الحروب الصليبية كانت رد على غزوات العرب المتكررة لبلاد السريان والبلاد المسيحية
632.مات محمد
- غزا العرب دمشق السريانية
636.غزا العرب انطاكيا احد معاقل السريانية
638 غزا العرب القدس والاسكندرية المسيحيتين واحتلوا فلسطين
650 وصلت الغزوات العربية إلي جنوب ايطاليا وقبرص والاراضي المجاورة مختطفين الاف العبيد گ سبايا وجواري - غزوا اسبانيا وبحلول
715 كانو قد اجتاحو معظمها - حاصروا القسطنطينية وتم صدهم
- غزوا فرنسا حتى اوقفهم شارل مارتيل بمدينة تور
793 . نادى حاكم الاندلس بغزو فرنسا وحشد الجيوش الاسلامية لأجتياحها مجددا
تم صدهم
827 . غزا العرب صقلية وايطاليا نكلوا بالرهبان بقيت صقلية في حكم الاسلام حتى سنة 1092
846 .غزا العرب روما وأرغمو البابا على دفع الجزية
848 . اجتياح ثالث لفرنسا وصد ثالث
1091 أعلن البابا أوربانوس الثاني الحرب الصليبية الاولى
بدأت الحملة الصليبية الأولى عام 1095 بعد هذه الغزوات الاجراميه
بعد 460 عام من اجتياح الجيوش الاسلاميه اول مدينه مسيحيه
بعد 453 من غزو الجيوش الاسلامي بقيادة عمرو بن العاص مصر القبطيه
بعد 443 من نهب الجيوش الاسلاميه لروما
بعد427 عام من حصار الجيش الاسلامي قسطنطينه المسيحيه
بعد 380 عام من غزو المسلمين لاسبانيا
بعد 363 من اول غزو على فرنسا
بعد 249 عام من نهب المسلمين لعاصمة المسيحيين نفسها روما
بعد كل هذه الغزوات والقتل والسبي والنهب للدول المسيحيه فقط بدا الصليبيون بالرد عل كل هذه الجرائم القذره انت أوروبا قد تعرضت لمضايقات من قبل المسلمين منذ السنوات القليلة الأولى بعد وفاة محمد. في وقت مبكر من 652، أطلق أتباع محمد الغارات على جزيرة صقلية، شن الاحتلال غزواته على نطاق واسع بعد 200 سنة والتي استمرت قرن تقريبا، وكان يتخللها المجازر، مثل تلك التي في بلدة Castrogiovanni، ا لتي ذبح فيها 8،000 من المسيحيون
في 1084، قبل عشر سنوات من الحملة الصليبية الأولى، قام المسلمون غارة على صقلية ودمروها، وحرقوا الكنائس في ريجيو، وسبو الرهبان واغتصبوا الراهبات قبل نقلهم إلى السبي.
حرق و تدمير و نهب اكثر من ثلاثين الف كنيسة وقتل للرهبان و اغتصاب للراهبات في زمن الحاكم بامر الله الفاطمي
عام 1095، الإمبراطور البيزنطي، بدأ ألكسيوس الأول التوسل من البابا في روما لمساعدة في صد الجيوش المسلمه التي اجتاحت ما هو الآن تركيا، والاستيلاء على الممتلكات وتحويل الكنائس إلى مساجد. مئات الآلاف من المسيحيين قتلوا في الأناضول وحدها في العقود التالية 1050 من قبل الغزاة السلاجقة المهتمة في ‘تحويل’ الناجين إلى الإسلام.